ركعتين بقراءة القرآن أو بالذكر والدعاء وغيره كله خير، لكن القرآن له وقت آخر

يقول: بعض المؤذنين والأئمة يوكلون غيرهم وقد يكونون قريبين، بل قد يكون خروجه في

أن يُصَفَّ أهلُ الميت في المقبرة بعدد كبير ويعزون، هل هذا كله مناسب أم لا؟

أربعين يوما، ما زاد عنها فليس نفاسا وإنما هو نزيف، فتغتسل check here وتصلي، هذا مذهب جمهور

يُعْرَفُونَ، أَيَكُونُونَ من الدجالين. من السحرة. من الكهان. أو من الجهال الذين

الماء ولا يمنع المسح ويصل إلى الشعر، أما إذا كان عليه شيء غير الحناء من الأشياء

حصلت على أجره، وما حرصت على إدراكه وفاتك تُجْزَى على نيتك الصالحة، ومن نوى الخير

وأعظم من ذلك إذا كانوا من السحرة والكهان والمنجمين، قال صلى الله عليه وسلم: من أتى كاهناً وصدقه بما يقول فقد كفر بما نزل على محمد صلى الله عليه وسلم، والحديث في السنن، قال صلى الله عليه وسلم: من أتى كاهناً لم تقبل له صلاة أربعين يوما ،

سيبرأ وأنه مصاب من هذا الشخص بالعين فإنه يعمل ما جاء في الحديث، أن يطلب من

جيرانه، أن يناصحوه لعل الله أن يهديه، ولا تتركه وتيأس، لا تيأس من هدايته أو

والذكر يفوت وقته، فيشتغل بذكر الله عز وجل والقرآن يُجْعَلُ له وقتٌ آخرُ.

الشفاء بالرقية أمرت الشريعة الإسلامية بالعلاج من الأمراض والأوجاع، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (يا عبادِ اللهِ...

حديثنا هذا لبيان واقعهم والتحذير منهم والتحذير من فكرهم هل في هذا محذور شرعا؟

المسجد؟ أم يصلي ركعتي التحية منفردا؟ ولو صلاهما منفردا فهل يسوغ الإنكار عليه؟